
أحد أبرز الجوانب التي يركز عليها فريق نور الإمارات هو تحسين هوية العلامة الشخصية. إنهم يعملون على صقل هوية العلامة بطريقة تعكس قيم الفرد أو الشركة وتميزهم عن الآخرين. هذا يساعد على بناء صورة قوية ومميزة في أذهان الجمهور.
مشاركة ديفيد دي روش - الباحث العسكري في مركز الشرق الأدنى وجنوب آسيا
كما أن المعيار المعتمد لدى الإمام رحمه الله في الحكم على ماضي الحركة الوطنية، وحاضر التخبُّط، ومستقبَل الإسلام هو الإسلام لا غيرُ.
تدور موضوعات الكتاب حول أربعة محاور، إنفصال جنوب السودان، وزلزال ثورات الربيع العربي وتبعاتها، وظاهرة الإسلام السياسي والأيولوجيات التي أضحت عقائد، وأخيراً الفجوة الجيلية علي مستوي العالم والتي تسببت في حالة الإقصاء المعنوي والمادي لشريحة الشباب وأدت الي انتفاضات شبابية في معظم أنحاء العالم.
علاقتي بـ”دولة الطفل” كانت شبيهة بعلاقتي بـ”ريف الجوف”. من تلك المسافة، لم يكن نظري مصوّبا نحو الشمال بل نحو الماضي… الماضي الذي لم يعد بالإمكان استعادته وصارت ذكراه عبئا مضنيا. دُولة مثّل لي تفريغا لذاكرة مثقلة ومعبّئة بالحنين والأمل المخيَّب معا، التواء دائمٌ لعنقي نحو الماضي الذي يطاردني شبحه. التقيته بعد طول فرار منه واتفقنا على سرد حكايتنا المشتركة لإنهاء المسافة وتوسيع الثلمة المتيحة للرؤية، لكنّي لم أستطع القبض على ملامحه. أصابه الزمن بالتشوه.
الكتاب الأول والثاني يضمهما مجلّد واحد، وكلا المجلدين محققين من قبل الدكتور منصور خالد وبمقدمات عدة.
د. حامد موسوي من جامعة طهران: العراق منطقة ذات أهمية جيواستراتيجية
حوار بغداد الدولي السابع - الجلسة الثانية - د. عباس العنبوري - مركز رواق بغداد للسياسات
العنوان: العمل الحر: كيف تبدأ وتنجح كمستقل الإمارات عبر الإنترنت؟
إذا كنت تبحث عن الخيارات المناسبة وترغب في توفير الوقت والجهد في عملية البحث، فإن الوسيط العقاري يمكن أن يكون الحلا المثاليًا.
ورغم الفترة القصيرة التي قضاها في الوزارة إلا أنها شهدت إنجازات ضخمة.
الباحثة ميرسا خورما: ما يقوم به المعهد العراقي للحوار أمر بالغ الأهمية
حصل على الماجستير في القانون من جامعة بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية، والدكتوراه من جامعة باريس.
قَضَّيْت فترة المراهقة كلها أشتغل راعيا وفلاحا. وفي نفس الوقت قارئا لا يُشَقُّ له غبار. وكانت تلك ثنائية مثيرة للسخرية في محيطي الذي لا يفهم ممارسة القراءة إلا باعتبارها جسرا يوصل للشهادة ثم الوظيفة. لكنها بالنسبة لي اتخذت بعدا وجوديا مصيريا صار معها مصيري مرتهنا بوجود الكتاب.. فإذا قضيتُ يوما دون كتاب أقرأه أشعر بجزء من كينونتي مهدَّدا بالتلاشي. كانت ممارسة القراءة أسلوب سمع للعالم بعيناي. وبدون قراءة أشعر بنفسي صرت مثل الأعمى.